اشترك فى قناتنا على اليوتيوب
تربية ماما الجنسية
مدام رباب فى الأوتوبيس
ارتديت ملابسي على عجل حتى لا أقع في معضلة التأخير .. و توجهت إلى محطة الأتوبيس الذي سوف يقلني من منزلي بضاحية شبرا الخيمة إلى مقر عملي برمسيس و هي المنطقة الأكثر ازدحاما في العالم .. استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني أنا و ماجد خاصة و أن تبعات الزواج المادية لم نتخلص منها رغم مرور ثلاثة أعوام كاملة .. و رغم كون الأتوبيس وسيلة مرهقة جدا و جلابة للمعاكسات الجسدية التي لا تحترم وقاري و خجلي و حشمة ملابسي حتى أني صرت أتسائل ما هي المعاكسات التي يمكن أن تطول البنات الغير محجبات و اللائي يلبسن ملابس ضيقة على الموضة إذا كنت أنا بحجابي و بملابسي الواسعة هذه أتعرض لهذا الكم اليومي من التحسيس و الالتصاق الذي يصل أحيانا كثيرة إلى الملامسة في أماكن حساسة جدا من جسدي دون أن أعترض أو حتى أتذمر منعا لما يمكن أن يحدث من مشكلات بعد ذلك!!
صعدت إلى الأتوبيس .. و صعد خلفي رجل ثلاثيني العمر أسمر البشرة يبدو عليه الإرهاق بشكل واضح .. لا أدري ما الذي جذب انتباهي إليه بهذه الدرجة و لكنني كنت أنظر إليه فأجده يبادلني النظرة بإعجاب واضح أرضى غرور الأنثى بداخلي .. فالمرأة مهما تزوجت و مهما تقدمت في السن تشتاق دوما إلى الإحساس بأنها مرغوبة و مثار إعجاب من الآخرين .. المهم أني لم أعر هذه النظرات أي اهتمام و قطعت تذكرتي و توجهت إلى المكان الذي أقف فيه كل يوم في منتصف السيارة حتى تأتي محطة رمسيس .. إلا إذا صعب حالي على واحد من سعداء الحظ الجالسين على أحد الكراسي فيقوم ليجلسني و يرحمني من الزحام الخانق و ما فيه .. تلفت حولي لأبحث عن متطوع ليقوم بهذه المهمة فتوقف نظري أمام هذا الرجل الذي صعد معي من المحطة و هو واقف بجواري مسددا نظرات الاهتمام و الغزل التي قابلتها بنظرات من اللامبالاة و عدم الاهتمام .. غير أن شكوكي في اهتمام هذا الرجل بي زادت .. ماذا يريد مني؟ هل يعرفني أم لا؟ هل هو رجل من الجيران وقعت عينه علي ذات يوم و أنا أنشر الغسيل بقميص النوم الأحمر ليلا؟ أم أنه يركب يوميا نفس الخط و يلاحظني منذ زمن و هذه هي أول مرة ألحظ ذلك!!
تقدم الأتوبيس في الطريق و كلما تقدم كلما ازداد الزحام .. و زاد الطين بلة أن المتطوع الذي كان يجلسني مكانه لم يظهر حتى الآن .. إلا أني لاحظت أن الرجل الثلاثيني أصبح أكثر اقترابا مني عن ذي قبل .. حتى أن أنفاسه الحارة كانت تلامس طرحتى كما تلامس نسمات الليل ستائر بيتنا .. أطراف جسده أصبحت ملامسة جدا لأطراف جسدي .. جسده الممشوق جعلني أتغير و أرتبك فعلا و أنا أفكر فيما ينوي هذا الرجل فعله في هذا الزحام الأعمى .. و لكنني لم أكن خائفة أو متضايقة من احتكاكه بي على عادتي مع هذه الملامسات كل يوم .. كان عطره الرجولي كأسراب الجنود الذين بدأوا يقتحمون ممالكي التي أراها تسقط أمامه واحدة تلو الأخرى .. شعرت وقتها بإحساس جديد اشتقت إليه منذ أيام خطوبتي الأولى لماجد عندما كان يتحرش بي في أركان متعددة من منزلنا .. بدأت أرتعش في وقفتي و أنا أشعر بيديه تلامس فخذي الأيسر في رقة و إثارة زادها الملمس الحريري للجونلة السوداء التي أرتديها .. إضافة إلى نسياني ارتداء الشورت مما جعل كف هذا الرجل موجها إلى لحمي مباشرة بلا ساتر اللهم إلا هذه الجونلة الحريرية التي بدأت تتعاون مع كفه و تتحد معه ضدي هي الأخرى!!
ازداد الزحام .. و اقترب الرجل بشدة من طيزي و أخذ يمرر كفيه بطريقة دائرية كنت أذوب معها عشقا و حبا لهذا النوع من الجنس الغير عادي و الذي أخرجني من عقلي و ثباتي .. بدأت أعتدل جدا في وقفتي .. و أشد عضلات طيزي جيدا حتى يشعر الرجل بممانعتي ما يفعله بجسدي .. و لكن هيهات أن تستمر هذه المقاومة اللذيذة أمام حريرية الجونلة و احترافية الرجل الذي دس خنصره في الجونلة و في طيزي وكسي و كأنه يجلس مع زوجته في غرفة نوم و ليس في أتوبيس عام .. لم أستطع أن أشد عضلات طيزي أكثر من ذلك .. ارتخيت أمام يديه الغير عاديتين و لمساته الأكثر من ساحرة .. بدأت أرتخي مجبرة حتى تتجول أصابعه اللعينة بحرية أكبر في طيزي وكسي حتى أني مددت يدي اليسرى لليسار قليلا حتى لا يراه أحد من الجالسين الذين كانوا إما في نوم عميق أو في ملكوت آخر!!
لم يعد هناك ما يمكن أن يفعله ذلك الرجل بي أكثر من ذلك في الأتوبيس .. و لم يعد يمكن أن أساعده أكثر من ذلك لاقتراب محطة رمسيس أخذت أسلك طريقي إلى الباب و أنا أشعر به يتحرك خلفي و ما أن نزلت حتى وجدته خلفي في كل مكان .. انحرفت عمدا عن سيري الطبيعي و أنا أختبر هذا الرجل فوجدته ماضيا في طريقي ملاحقا لي .. فبدأت أهدئ من خطوتي و كأني أسأله ماذا تريد مني؟ ألا يكفيك ما فعلته بي في الأتوبيس؟ قلتها و طيزي التي كانت في مرمى أصابعه منذ دقائق و في مرمى بصره الآن تهتز بدلال في حوار أثارني مع عينيه التي لم تسقط من على الجونلة السوداء طوال الطريق .. و مع كل هذا توقفت أمامه و استدرت له و قبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم ابتسامة رجل منتصر و هو يقول لي "إيه الخيرات دي كلها يا وافرة الخيرات .. تعالي ورايا من غير كلام كتير !!"
تعطلت حروفي .. بحثت طويلا عن كلمة "لا" في معاجمي و قواميسي لكنني أسفا لم أجدها .. حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل و كم المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا سرت معه في طريقه لكنني لم أقدر .. حاولت أن أتذكر زوجي ماجد و ما يفعله من أجل إسعادي غير أني لم أستطع أيضا أن أتوقف عن سيري خلفه في زحام رمسيس .. انحرف يمينا إذا انحرف .. أكسر الطريق يسارا إذا كسر .. كنت قد فقدت تحكمي بنفسي و كأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في كفه السحري .. و رويدا رويدا بدأت أقدام المشاة تقل جدا .. بدأ البشر يختفون من الطرق المكدسة و نحن نقترب من نفق مترب و متسخ يبدو أنه لم يعرف الأقدام منذ سنين .. لقد دلف بي الرجل إلى مناطق ربما أراها لأول مرة في ميدان رمسيس رغم أني أعمل به منذ سبعة سنوات كاملة .. دخلت خلف هذا الرجل في النفق المهجور فإذا به يستدير و يواجهني بوجهه المرهق و قوامه الرياضي الممشوق .. تسمرت لثوان و أنا أستوعب المكان هل يمكن أن يرانا أحد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا النفق بفضيحة؟ أم أني سأخرج بسعادة أشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات!!
لم يكن هو يمر بنفس التساؤلات لم يتحدث أصلا .. لم يعرفني بنفسه كما تقتضي أصول اللياقة .. بدأ في إكمال ما بدأه في الأتوبيس مباشرة .. أدارني للحائط أو ألصقني به إذ شئتم الدقة و رفع جونلتي و كأنه يقدم لها الشكر على حسن تعاونها .. انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية و بدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من ماجد الرومانسي في نيكاته لي .. بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف و قوة يمتكلها هذا الرجل .. و أنا أنظر خلفي و أمرر يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد .. لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ و هو يتمرغ كالمجنون في طيزي .. بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي بالفعل .. و لسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة .. لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما و أدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد .. لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف الجونلة إلى أسناني لأكتم أنفاسي و صوتي من الخروج و لكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي - كسي الذي كان يشبه من الخلف جوزة الخروع المشوكة - من الخلف إصبعا يتبعه إصبع!!
انتهى الرجل من البعبصة .. أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بالحائط هذه المرة .. أخذ يعبث بحجابي فرفعه حتى رقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان و بدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم السوداء و كدت أصعق و أنا أرى بزازي بلون برونزي كون شعاع شمسي أراد أن يشاركنا هذه اللقطة المجنونة من اليوم .. فبدأ الرجل يتمرغ ثانية و لكن في بزازي هذه المرة .. ساحقا حلماتي المنتصبة لاعقا كل مسام جلد أسعدها الحظ بتواجدها في بزازي في تلك اللحظة .. قبل أن يرضع مني في شبق و عنف ..!! ثم هبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى حيث أعلم وتعلمون .. وقد سبقته يده إلى كسي .. معبد أنوثتي ليبتهل إلي كي أرضى عنه وأسمح له بتذوق متعتي .. ذق يا أيها الوسيم .. تمتع ومتعني معك .. تمتع بي ومتعني بك .. وكنت غير مختونة مما فاجأه وأعجبه وأخذ يطري على كسي وأشفاره وبظره .. وترافق كلماته لمساته .. ومداعبات أنامله حول وفي كسي السعيد . ووصل بلسانه إلى بئر العسل كما يسميه .. إلى كسي .. وبهرني بمواهبه وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري كما لم يفعل ماجد يوما من قبل حتى أصبحت أتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات.
أدارني للحائط مرة ثالثة .. لمحته يفرج عن زبره القوي الذي لم يقل قوة و لا جمالا عن جسده المفتول .. ارتمى على ركبتيه ليمصمص في كسي للمرة المليون في ثلث ساعة قبل أن يدفع بزبره في حركة قوية إلى حضن كسي وإسفنج مهبلي في حركة عنيفة لولا تمسكي بأطراف الجونلة و خوفي من افتضاح الأمر لصرخت مع قوتها ألف مرة .. هذه هي أول مرة منذ أعوام التي أتناك فيها من كسي التي حرمني ماجد من لذتها كثيرا بدواعي كثيرة .. شعرت بلذة مطبقة لا تحتمل و هذا الرجل يدس زبره في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية و جسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك .. لا هوادة في النيك الذي بدأ يتخذ حدا جنونيا من هذا الرجل النادر الوجود ..!!
اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله و حبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل .. ارتعشت أنا الأخرى ثلاثة مرات و أنا أداعب بظر وأشفار كسي سعيد الحظ في هذه النيكة .. و ما هي إلا ثوان إلا و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي و بدأ الهدوء يسود النفق المشتعل بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف .. و ما إن أخرج زبره إلا و انطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي .. و لا أدري لماذا لم أشعر بالخجل من الفساء هذه المرة .. فقد تخيلت معه أني أحلم و أعيش في عالم آخر بقوانين أخرى و أحلم معه حلما نادر الحدوث .. فها هي نسمات ميدان رمسيس و أشعة شمسه تعانق طيزي و تداعبها و تنيك كسي هي الأخرى مع هذا المجهول الذي لم يخرج قضيبه الجميل الذي ما زال منتصبا كجبل المقطم مني بعد .. وأخرجه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وما لبث أن أدخل أيره من جديد في بئر أنوثتي ومعبد متعتي وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني .. أنا أتناك و بالقرب مني ألاف البشر ممن لا يدرون ما يحدث داخل النفق المهجور من لذة و دعارة استمتعت بها حتى أذني .. فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع أتحفني للمرة الثانية بثمرته وسائله الرائع يمتع به بدني ويطرب به كسي ومهبلي ورحت فى خيالات .. لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته مسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعلم وعنواني وهاتفي وعبارة "لا تتصل بي فيفتضح أمري عند زوجي" وتناول الرجل كاميرا الجوال الخاص به وحرص على التقاط مجموعة صور لطيزي المغرقة بلبنه الساخن ولبزازي ووجهي للذكرى .. قبل أن ينحني أرضا ليأخذ كيلوتي التركوازي ليمسح به زبره في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ قبل أن يتركني و يهرول إلى خارج النفق بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف يمكن أن يجمعنا مجددا .. تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة و أنا مفشخة الأرداف .. مرهقة العواطف!!
عدلت ملابسي .. و بدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة .. أنزلت جونلتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي بمنديل ورقي في حوزتي و في هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من النفق .. لم يهمني التأخير لأربعين دقيقة عن العمل بعد أن استعملت كسي في النيك للمرة الأولى منذ أعوام بل إني قررت أن أطلب من ماجد بقوة أن ينيكني فيه أثناء لقائنا الحميم في المساء فلن أدعه يتذرع أو يتهرب بأي عذر واه هذه المرة أبدا كما كان وكنا نفعل منذ أعوام .. سأستمتع بالرجلين معا لمَ لا .. لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية .. سرت بلا كولوت و أنا سعيدة لملاصقة جونلتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة فربما يغري ذلك مجنونا أخر ليعيد معي الأمر في نفق آخر .. أو في أوتوبيس آخر على أسوأ الفروض!!
أنا ومتزوجة المحلة
لو عجبتكم حقيقة قصصى أكمل الباقى
أنا شاب 28 سنة من محافظة الغربية .
بيتى أربع أدوار كنت فى الدور الرابع باروح شغلى 4 عصرا وارجع 1 صباحا . كان تحت منى ناس من المحلة واحد ومراته وعندهم بنت عندها 12 سنة . كان الزوج دايما مسافر شغله بييجى كل أسبوع . الزوجة نهى كان قوامها سمين بعض الشئ ، صدرها منتفخ ، شعرها اسود وناعم وغزير ، عينين عسلى ، مؤخرة متوسطة . كنا فى عز الصيف وطبعا الصيف كيف . كان دايما شباك أوضة نومها على السلم مفتوح على البحرى وانت نازل وطالع للدور اللى فوق . المهم بدأت قصتى مع نهى فى يوم النور اتقطع لأنها عملت قفلة فى البيت . وطلعت ترن جرس الباب قصدتنى فى عمل الكهرباء . والدى راجل كبير ووالدتى متوفية.
قلت لها : أنا تحت أمرك .
نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا .
المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب .
قلت لها : أنا فى الخدمة .
قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك .
قلت لها : موافق طيب المقاس ؟
قالت لى : نفس مقاسك .
المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها .
رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم لاقيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى لا يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير .
المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا .
قلت لها : أؤمرينى .
قالت لى : جبت الطقم ؟
الكلام دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته .
قالت لى : طيب ثوانى هافتح .
وفعلا الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على الأنتريه أنا جاية على طول .
قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول .
قالت لى : لا أنا عاوزاك .
قلت : ماشى .
دخلت الأنتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين ملامح جسمها.
قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده .
قلت لها : تمام .
قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه ولا لا ؟
قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟
قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك .
قلت : حاضر .
وفعلا دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها للاحتفال باليوم ده .
ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟
قلت لها : ماشى ما أنا خلاص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية .
لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل .
رحت شغلت البوتاجاز .
الجو كان حار جدا فى المطبخ .
فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى .
قلت لها : أيوه .
قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله .
وفعلا أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت لازم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس ولا يهجم كدا لالالالا أنا ليا طريقتى الخاصة .
قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟
قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت الأيام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط .
قلت : ليه كدا ؟
قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة .
قلت لها : حرام يسيبك كدا .
ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد .
قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة .
قالت لى : الدنيا كبيرة .
قلت : بس بحورها أكبر .
قالت : البحر بعيد عنى .
قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى .
قالت : انت مين بالظبط
قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى .
لاقيت عينيها بدأت تغرب .
قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟
قلت : من عينيا .
قعدت مكانها على الأرض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى .
قلت : مالك إنتى تعبانة ؟
قالت : أوى محتاجة حنان
قلت : أنا الطبيب .
قالت : الدوا غالى .
قلت : دواكى موجود .
قالت : بس غالى .
قلت : لا مش غالى .
بدأ عضوى فى الانتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه .
قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها .
قالت لى : خلاص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ قضيبى يلمسها شوية شوية .
مسكت دماغها وقالت : تعبانة .
قلت لها : معاكى لآخر لحظة أريح تعبك .
قالت : صعب .
قلت : مفيش صعب .
مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها .
قلت لها : مالك ؟
قالت لى : باحلم .
قلت لها : حلمك حقيقة .
فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل ولا بعد وأحلى كولوت من بين رجلها .
سابت نفسها .
قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش .
قلت : من عينيا .
وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص .
قالت : انت فين ؟
قلت : أنا جمبك .
قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص لأن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟
قالت : أوى .
بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة .
قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة .
قلت : أنا دواكى .
مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها .
قالت : ياه دا انت تمام أوى .
بدأت ألحس صدرها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن صدور جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها.
وقالت لى : أنا مش باحب إلا حاجة واحدة .
قلت : هي إيه ؟ .
شدتنى من ضهرى عليها .
بقى قضيبى على مشارف بوابة الحلوانى .
قلت لها : أدخل السوق ؟
قالت : هيدور على حاجة ؟ .
قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده .
قالت : ماشى .
دخلته رويدا رويدا .
قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى .
قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى .
قالت لى : أنا باموت .
بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه برة أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى .
وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه .
زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة .
قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان .
حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خلاص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة صدرها بسنانى .
قالتلى هتموتنى .
قلت لها : إنتى تجننى .
بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها .
قالت : يااااااااااااااااااااااااااااااااااااه انت بتدوخنى .
قلت : ولسه .
قالت لى : نزلهم جوا .
قلت : من عينيا .
قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالى فوقى بقى .
بتدينى ضهرها . قلت لها : لا أنا عاوزك بوشك .
وفعلا فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه .
قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى .
وفعلا متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة .
كانت نهى تطلع وتنزل ولا الأجانب .
قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا .
قلت لها : ورأيك إيه ؟ .
قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة .
قلت : لا ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما .
وفعلا لاقيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكلام أثارنى أوى .
حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىىىىىىىىىىىىىى
قلت لها : هينزلوا .
قالت : وأنا كمان يالا مع بعض .
وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم .
وفعلا نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا .
قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى لأحلى دنيا معاك أنا كدا خلاص معاك على طول .
استنونى مع تانى جزء لما جابت أختها معاها قصة مش هتندموا لو سمعتوها .
مستنى رأيكم وأنا أكتب الجزء التانى .
إمضاء :
إنسان بسيط هنا من أجل إرضاء رغباتكم ..
أنا وأم دعاء جارتنا
أولا أحب أعرفكم بنفسى أنا ميدو من إسكندرية
القصة دى حصلت معايا من 3 سنين .
كان لينا واحدة ست جارتنا اسمها آمال أو أم دعاء ، بس كانت ست غير عادية جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميلة جدااااااا وكانت دايما بتلبس ملابس ضيقة وبتبقى مبينة طيزها اللى كانت كبيرة أووووى .
أنا كنت كل أما أشوفها زبى بيقف ما أعرفش ليه وكنت باحلم باليوم اللى أنيكها فيه .
لحد ما فى يوم من الأيام كانت جاية تنشر الغسيل عندنا فى البلكونة عشان المنشر بتاعهم اتكسر ، فأمى قالت لى : اطلع مع أم دعاء شيل معاها .
قلت لها : حاضر . وطلعت معاها .
إحنا عندنا بيت من 3 أدوار بس إحنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر أوى فوق , المهم طلعت معاها كنت باساعدها فى التنشير . المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى أخبارك إيه وكده يعنى ,,, وأنا صراحة ما كنتش مركز معاها خالص أنا كنت مركز مع طيزها الكبيرة أوى . المهم قلت لازم ألمس طيزها فرحت عامل نفسى عايز أعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان أجمل إحساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل أو هتزعق لى بس استغربت منها لما لاقيتها بتضحك وبتقول لى : يا ولا عيب دا أنا زى أمـك... اتكسفت أوى منها وقلت لها : أنا آسف ما كنتش أقصد .
المهم عدى اليوم ده ، وبعديها بحوالى أسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع أمى العيش وبعدين كانت مروحة بعد ما خلصت . فقالت لى : تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو .
فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فأنا غصب عنى المرة دى لمست طيزها من ورا اللى كانت كبيرة وناعمة أووووى ، فضحكت تانى وقالت لى : يا ولا عيب دا أنا زى أمـك.
قلت لها : وحياتك ما أقصد حاجة .
قالت لى : ماشى يا ميدو .
المهم جه بقى اليوم اللى باعتبره أجمل يوم فى حياتى .
حصلت مشكلة بينها وبين جوزها وسابت له البيت ومشيت ...
الكلام ده كان بالليل أوى حوالى الساعة 12 ، وهى بلدها بعيدة عن إسكندرية فما عرفتش تروح ، فجات عندنا .
أنا ساعتها كنت سهران باقضى شغلانة لواحد صاحبى رحتها غصب عنى لأنى بانام بدرى ومحبش السهر . ما كنتش أعرف إن الجميل هيسهرنى الليل بطوله لغاية الفجر لأول مرة فى حياتى ..
المهم جات عندنا ، وحكت لأمى على اللى حصل بينها هى وجوزها وإنها حلفت ما هى راجعة له تانى وكلام من ده .
المهم أمى قالت لها : خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل إيه بكره . وقالت لها كمان : تعالى نامى جمبى وأبو ميدو ينام بره مع العيال .
ما وافقتش خالص ، وقالت : لا واللــه أبدا.
المهم اتفقوا إنها تنام فوق فى الشقة بتاعتنا ويكون معاها واحد من إخواتى .
على فكرة أنا أكبر إخواتى وليا أخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى أولى إعدادى .
قالت : لا أنا باخاف أنا عاوزة واحد كبير . خلى ميدو يطلع معايا فوق .
قالت لها : ده مش هنا .
قالت لها : خلاص لما ييجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقة .
المهم لما روحت ، أمى قالت لى : اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك أم دعاء لأحسن هى متخانقة مع جوزها ، وهتبات عندنا النهارده .
أنا ما كنتش مصدق نفسى من الفرحة ، بس عملت نفسى زعلان وقلت لها : ده فوق حر.
قالت لى : معلش استحمل النهارده وخلاص .
المهم طلعت فوق ودخلت البيت لاقيتها قاعدة بتتفرج على التلفزيون ولابسة قميص نوم لبنى يجنن .
قالت لى : معلش يا ميدو أصل الدنيا حر فوق أوى .
قلت لها : معلش إيه بس . إيه الجمال ده .
ضحكت وقالت لى : يا ولا عيب دا أنا قد أمـك ...
ضحكت أنا كمان .
المهم سبتها ودخلت أوضتى وقعدت شوية قدام الكمبيوتر . وبعدين لاقيتها داخلة عليا وبتقول لى : هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزة استحمى إلا الدنيا حر أوى هنا ؟
قلت لها عليه .
المهم أنا حسيت إن اليوم ده هو اليوم اللى هانيكها فيه ، وهى بتحاول تغرينى بس قلت اتقل شوية ...
بعدها دخلت عليا ، وقالت لى : عجبك كده أمـك مش حاطة فوطة فى الحمام ما عرفتش أنشف نفسى .
ودخلت عليا وهى مبلولة والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين .
قلت لها : معلش تحبى أجيب لك فوطة .
قالت لى : لا خلاص أنا داخلة أنام . انت مش هتنام ؟
قلت لها : شوية كده وهانام .
قالت لى : لا أنا ما أعرفش أنام وحد صاحى فى البيت .
قلت لها : خلاص هقفل الكمبيوتر وأنام .
قالت لى : هو انت هتنام هنا ولا إيه ؟
قلت لها : آه
قالت لى : لا يا حبيبى دا أنا باخاف أمال أنا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى أوضة وأنا فى أوضة . لا انت هتنام جمبى أنا باخاف أنام لوحدى .
قلت لها : بس ....
قالت لى : مفيش بس مش أنا زى أمـك ولا إيه ؟
قلت لها : خلاص حاضر ..
المهم دخلت أنام معاها جوه . السرير ما كانش فى نص الأوضة عشان كده كانت المروحة بتجيب نصه بس . كانت مروحة سقف . وهى كانت نايمة فى الحتة اللى المروحة ما بطولهاش .
قالت لى : لا وحياة أمـك انت هتنيمنى فى الحتة اللى مفيهاش هوا . ده كفاية الحر اللى فى الشقة .
قلت لها : خلاص هاتينى مكانك .
قالت لى : لأ . تصعب عليا .
قلت لها : أمال أعمل إيه ؟
قالت لى : ننام إحنا الاتنين فى الجنب ده .
قلت لها : حاضر .
وجات لزقت جمبى . ياه كانت ناعمة أوى وأنا سخنت أوى من نعومة جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى ادورت وإدتنى طيزها الكبيرة اللى كنت باموت عليها . قلت خلاص أنا مش قادر أكتر من كده وجيت مدور نفسى ناحيتها ، قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا أنا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان .
قالت لى : أخيرا فهمت أنا عاوزة إيه ... بص بقى اعتبر إن النهارده ليلة دخلتك اعمل معايا اللى انت عاوزه .
أنا ما كنتش مصدق نفسى من الكلام ده.
قالت لى : انت عارف أنا بقالى أكتر من 5 سنين ما حدش لمسنى . عمك أبو دعاء تعبان وزبه ما بيقومش خالص وأنا تعبانة موووووووت وما صدقت لاقيتك اعمل فيا اللى انت عاوزه .
قلت لها : حاضر .
وفضلت أنيك فيها شوية على اللابس بس إيه ناعمة أوووووى .
وفضلت أبوس فيها كتير أوى ونلمس لساننا لبعض .
وبعدين جيت مقلعها القميص اللى ما كانتش لابسة حاجة تحته وفضلت أرضع فى بزازها الكبار أوى .
وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت أمص فيه لحد ما نزلت شهوتها .
وقامت هى كمان مقلعانى وقالت لى : زبك كبير وحلو . وفضلت ترضع فيه أكتر من ربع ساعة لحد ما نزلت العشرة فى بقها.
وبعدين فضلت أبوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت ألحس فى كسها وهى نازلة غنج : آه آه كفاية حرام عليك دخله بقى مش قادرة .
وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت أنيك فيها من كسها كتير .
وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركع على ركبتها وفضلت أنيك فيها من كسها وهى نازلة غنج : آه آه آه أوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو آه آه .
لحد ما كنت هنزل ، قلت لها : أنزل فين ؟ . قالت لى : جوه كسى أنا مركبة لولب ما تخافش مش هاحمل .
وجيت منزل فى كسها .
وبعدين قلت لها : انتى بتعرفى ترقصى صح كنت باشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح .
قالت لى : آه .
قلت لها : ارقصى لى شوية .
قالت لى : حاضر .
وجيت مشغل الموبايل وفضلت ترقص أجمل من فيفى عبده .
وبعدين قلت لها : أنا نفسى أنيكك تانى.
قالت لى : كفاية . إيه ما شبعتش يا مفجوع هههههههه . وضحكت ضحكة بنت متناكة .
قلت لها : عشان خاطرى .
قالت لى : ماشى . علق وجابوه على وتد هيقول إيه غير ده اليوم اللى باتمناه . يالا متعنى يا نمر .
المهم كنت بتفرج على أفلام بورنو سكس وعجبتنى الأوضاع الكتيرة اللى شفتها فكان الولد ينيك البنت على جنبها وعلى جنبه زى المعلقة وتطلع على زبه هى وتتنطط زى القردة ، بس أنا فضلت المرة دى أخليها تحتى وأطحنها بالوضع التقليدى . بس الأول فضلت أحط صوابعى فى كسها شوية كده وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس اللى دخلته باحنسها وهى عمالة تتاوه من المتعة والشبق وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس المرة دى إنى مدخله فى فرن كانت سخنة أوى من جوه مولعة نار وهى عمالة تغنج : آه آه آه أوف بالراحة كمان يا ميدو كمان اه .
وبعدين تليفونها رن وكان فى الصالة بره .
قالت لى : ده جوزى .
فباطلع زبى قالت لى : انت بتعمل إيه ؟
قلت لها : باطلع عشان تروحى تردى .
قالت لى : انت ما طلعوش إلا لما أنا أقول لك أنا عاوزة أكلمه وانت زبك جوايا .
وفعلا مشينا إحنا الاتنين مع بعض وزبى جواها ، وكان شعور غريب وأنا حاسس إن أول مرة أمشى وزبى مش معايا مع حد تانى .
وبعدين فضلت تكلمه وتتأوه وهى بتكلمه وهو يقول لها : إنتى مالك بتقولى آه ليه انتى تعبانة ؟
تقول له : لا وسلام بقى عشان عاوزة أنام وبكرة نبقى نتكلم .
ورجعنا تانى للسرير . وبعدين نزلت لتانى مرة جوه كسها اللذيذ وفضلنا نبوس فى بعض وأرضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى . ونكتها كتير من كسها ومن بقها ومن بزازها لحد ما قرب النهار كده . وبعدين قمت عشان أنام فى أوضتى عشان ما حدش يحس بحاجة وأنا بابوس بقها وأقول لها : تصبح على خير يا جميل يا اللى سهرتنى الليل بطوله لأول مرة فى حياتى .
ورجعت تانى لجوزها . ونكتها بعد كده كتير ودايما بالنهار فى بيتها كلما كان جوزها يكون مسافر هو وعيالها . وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانية بس أنا عمرى ما ها نساها .
دى قصة حقيقية حصلت لى وحبيت إنى أحكيها لكم وشكرا
السلف والنيك
عندي واحدة ساكنة في البيت بتاعنا اسمها سلوى مشكلتها إنها غاوية سلف وشراء أجهزة كهربائية بالقسط وبيعها بنص تمنها عشان تسدد فلوس الديون القديمة وتبدأ في ديون جديدة . المهم وصلت ديونها لأمي بس إلى 6000 جنيه .
كانت بتستلف عشان تدفع للمحامين عشان القضايا اللي رافعاها عليها المعارض
وكانت ما بتطلعش عند حد غيرنا وبس ولما عرفت بالفلوس اللي عليها لأمي قابلتها بره وإديتها الفلوس عشان تديها لأمي وأكتب عليها وصل أمانة بالمبلغ لأنها رفضت تكتب الوصل لأمي وهي بتحب الفلوس قوي .
فلما شافت الفلوس وافقت ومضت على الوصل مع اتفاق بيني وبينها إن محدش هيعرف إني إديتها فلوس حتى أمي بدأت أتقرب منها بحجة إني عندي مشاكل ونفسي أتكلم مع حد .
وبدأنا نخرج مع بعض لمدة سنة خروج وبس وكنت باديها فلوس عشان تسدد اللي عليها للمعارض وما كنتش باسألها على الفلوس اللي عندها . وكان اتفاقنا إننا أصحاب وبس وبدأت تشتكي من جوزها إنه بيضربها وكلامها بدأ يتغير معايا .
وفي يوم اتصلت بيا وقالت لي أنا مخنوقة وعاوزة أقابلك . واتقابلنا . قعدت تعيط وتتكلم إن جوزها بيضربها وإننا لو مش في مكان عام كانت ورتني صدرها ووراكها والضرب اللي عليهم .
خدتها في حضني وراضيتها . وروحت .
لحد ما جالي ألم في ضهري ورحت للدكتور فقال لي عملية الغضروف وكنت داخل على شلل لاقيتها وبدون مقدمات مسكتني وقعدت تبوسني من شفايفي وكانت أول مرة حد يبوسني وقعدت تعيط عليا .
وبعد أربع شهور من العملية وقفت على رجليا تاني وكان أول طلب لي بعته ليها في رسالة هوه إني عاوز أبوسها زي ما باستني .
رفضت وقالت : خايفة البوسة تجر طلبات تانية بدأت أبعد عنها .
اتصلت بيا وسألتني : الفلوس ليها علاقة بالبوسة ؟.
قلت لها : أنا بحبك واتأكدت إنك بتحبيني في المستشفي .
قالت لي : هاقول لك تقدر يا حبيبي تؤجر لنا ولو أوضة نتقابل فيها مرة في الأسبوع ؟
قلت لها : لا عشان مش معايا فلوس بعد العملية .
قالت لي : أنا عاوزة أتجوزك . هات لي شبكة .
ما كدبتش خبر ورحت أنا وهي عند الصايغ واشترينا دبلة وسلسلة وحلق .
وقالت : هاتهم .
قلت لها : لا يوم الدخلة .
وفعلا أمي خرجت في يوم وجوزها راح الشغل ، إديتها رنة ، طلعت ، وكانت لابسة ترنج الجاكت بتاعه بسوستة بطوله .
لبستها الشبكة هههه وبوستها بوسة طويلة قوي . وبدأت أمسك جسمها من غير خوف وحسست على صدرها وعلى رقبتها وقمت من مكاني ، وقلت لها : يالا ندخل جوه.
قالت لي : بس مش هنعمل حاجة عشان لسه مكسوفة .
المهم وعدتها إن أول مرة مش هنعمل حاجة .
ودخلنا علي السرير وبدأت أبوس فيها . وهي تقول لي : أنا بحبك .
وفتحت السوستة وطلعت بزازها ، وقعدت ألحس فيهم ، ومديت إيدي جوه البنطلون وبدأت أمشيها على طيزها ، ورحت على كسها .
شدت إيدي وقالت لي : هنزل إحنا قلنا إيه .
المهم نزلت واتفقت معايا إن المرة الجاية دخلة بجد .
ويوم الدخلة اتصلت بيا الصبح ونزلت عندها ضلمت الشقة وقفلت الباب على ولادها ودخلنا الأوضة اللي جنبهم ، كانت لابسة جلابية بلدى ساتان سكري مخططة إنما رهيبة ، راحت قلعت الجلابية وقالت : من النهارده مفيش كسوف .
لاقيتها ملط قدامي . رحت راميها على السرير ، وطلعت فوقها ، وقعدت أنيك فيها ساعة ونص من كسها ومن طيزها .
ومن يومها وأنا معاها كل يوم بعد ما ينزل جوزها الشغل يعني كل يوم الساعة 8.30 صباحا تعرفوا إني بانيكها . وقعدت تحلف إن جوزها مش بيبسطها عشان زبه مرخي وبيجيبهم بسرعة وإن أنا جامد عشان لسه بخيري لأني أصغر منها بتسع سنين هي 35 سنة وأنا 26 سنة . وكانت تزعل لو قلت ليها في يوم عندي شغل . القصة دي حصلت لي بجد .
نحو ومن أجل بورنو أكثر طبيعية For More Natural Porn
للأسف أصبح البورنو هذه الأيام يفتقر إلى المشاعر والأحاسيس والحب .. أصبح مجرد لحم فى لحم .. أصبح مجرد بورنو معوى .. ممل .. وليس مقزز .. لا يؤدى إلى الإثارة ولا المتعة ... إلا فى حالات قليلة مثل فيلم ميستيفايد ... ولذلك فانا أفضل البورنو الفينتاج والكلاسيك أى من الثمانينات والتسعينات والسبعينات فهو أفضل وألذ وأمتع ... ومن العصر الحالى حالات قليلة طبيعية ... أيضا لا تجد بورنو سوى البورنو الأمريكى .. فلا تجد بورنو بريطانى واسبانى والمانى ويونانى إلا قليل جدا ... وأيضا البورنو بحاجة إلى إدخال شئ من الدراما إليه وبعض التوابل ... أيضا يحتاج للتركيز على الجنس المهبلى أكثر من الشرجى والفمى .. ويحتاج للإكثار من السحاق الحقيقى الترايباديزم أى سحق الفروج فى بعضها وليس المزيف .. ويحتاج للإكثار من مشاهد القذف الداخلى الكريمباى .. لا الخارجى .. بحاجة إلى أن يكون مماثلا للواقع والحياة .. لا اصطناعيا .. يكون أكثر طبيعية .. فلا أثداء سليكون .. ولا يكون مجرد تأدية واجب أو صفقة .. بل ينجح الممثل والممثلة فى إقناعنا بانهما يحبان بعضهما ويملان الفيلم مشاعر وأحاسيس ممزوجة بالجنس .. والبورنو الحالى بحاجة إلى الإكثار من مشاهد الإغراء .. التى تكون فى أفلام الإغراء العادية .. وشحن البورنو بالخيال أيضا .. وبذلك يجمع بين الإغراء والإشباع .. يكون لدى الممثلة حنان الأم ودلالها .. ولدى الممثل براءة المراهقة وشبقه ولطفه مع الحبيبة .. البورنو الحالى ليس سيئا بل هو جيد بنسبة 70% .. وبحاجة لمشاعر وإغراء وتوابل بنسبة 30% ليكون كاملا ... وبالمقابل فنحن فى مصر والعالم العربى .. بحاجة إلى بورنو مصرى يعرض ثقافتنا وملابسنا وقرانا وكفورنا ونجوعنا ومدننا وواحاتنا وآثارنا وبلادنا وجمال نسائنا - بلا حجاب ولا نقاب - ونيلنا وحلى نسائنا ولهجتنا المصرية .. مع الاستفادة الكاملة بمنجزات الغرب فى البورنو .. وليس بورنو مصرى مخجل هزيل غير رسمى كالذى تنتجه بعض موبايلات الهواة أو العشاق .. فتجد أجسامهم تفتقر للياقة والرشاقة .. بدينة .. والصورة غير واضحة وغير مقربة والعدسة غير خبيرة بالزوايا .. ليست كالعدسة الأمريكية الخبيرة ..
أيضا من جوانب التطوير فى مجال البورنو أن تقوم الممثلات العاديات ببعض أفلام البورنو ، سواء الممثلات العالميات مثل كيت ونسليت ، أو المحليات مثل إلهام شاهين وليلى علوى وسمية الخشاب إلخ ॥
Why There Isn’t Egyptian Pornstar ?
The Egyptian Woman & Girl , Madame & Mademoiselle is an Eastern Female that has lovely features , and has a sort of very lovely coquetry.She is lovely on all her life phases,unfamiliar and rare person in the West.Arab & Pharoanic Bloods run in her veins.Her Black Hair,Wheaty Skin, Chubby Body is Different.You will sniff the River Nile scent in her Hair & Lips and see the Pyramids & Beautiful Nefertiti in her Face & Kohled Eyes.
There is some half Egyptian Pornstars & they never live in Egypt.Such as Isis Nile,Alicia Angel.They said that Alexa Loren is fully Egyptian.
بيرو تطلب السجن لامرأة عارية استخدمت العلم كسرج
بيرو تطلب السجن لامرأة عارية استخدمت العلم كسرج
الخميس 24 يوليو 2008
ليما (رويترز) -- قال وزير الدفاع فى البلاد يوم الأربعاء إن "موديل عارية تم تصويرها وهي تستخدم علم بيرو باعتباره سرجا بينما تجلس على ظهر الحصان سوف تواجه اتهامات يمكن أن تودعها السجن لمدة تصل إلى أربع سنوات من أجل الإساءة للرموز الوطنية " .
وكانت صورة الموديل لايسي سواريز ، والتي وظيفتها الرئيسية هي الرقص لفرقة ألما بيلا ، أو الروح الجميلة ، قد نشرت على غلاف مجلة دي فراندولا وتسببت في ضجة سياسية بينما تستعد بيرو للاحتفال بالذكرى 187 لاستقلالها عن أسبانيا يوم الاثنين.
وقال وزير الدفاع أنتيرو فلوريس للصحفيين : "هذه هي الرموز الوطنية التي تتطلب الاحترام الكامل ، واستخدامها بشكل غير صحيح يستوجب العقاب" ، وأضاف : "هذه جريمة."
وقد أمر فلوريس المدعي العام بتولي القضية وملف التهم .
وصرحت الراقصة سواريز لإذاعة آر بي بي إنه كان أمرا وطنيا أن أسمح بالتقاط هذه الصورة.
وأضافت "أنا لم أرتكب جريمة. أحب بيرو وأصرح بحبي لها بجسدي وروحي " .
وقال ماريو أموريتي ، وهو محام معروف ، إن الأمر يعتمد في جزء منه على كيفية استخدام علم بيرو الأحمر والأبيض.
وأضاف : "إن تغطية جسمك بواسطة العلم شيء ، ولكن أن تكوني عارية وتستخدميه مثل سرج الحصان ، شيء آخر تماما " .
***
ركبت الموديل البيروفية والراقصة لايسي سواريز ، وذلك للاحتفال بالذكرى 187 لاستقلال بيرو عن إسبانيا ، عارية تماما على صهوة حصان بني اللون جميل لا ترتدي شيئا سوى قبعة رعاة بقر ونظرة اعتزاز وطني صارمة -- وباستخدام علم بيرو باعتباره السرج.
ولكن بدلا من الإشادة والتملق ، تواجه لايسي ضجة سياسية وربما حتى تهما جنائية .
زمجر وزير الدفاع أنتيرو فلوريس بغضب : "هذه هي الرموز الوطنية التي تتطلب الاحترام الكامل ، واستخدامها بشكل غير صحيح يتطلب العقاب ! "
وهدد البيروفية الجميلة الحسناء الفاتنة بقضائها ما يصل إلى أربع سنوات في السجن لقيامها بالتقاط هذه الصور الاستفزازية وظهورها على غلاف مجلة دي فراندولا .
احتجت لايسي قائلة : "أنا لم أرتكب جريمة !" . وأضافت : "أنا أحب بيرو وأعبر عن ذلك بجسدي وروحي ! "
ويمكننا أن نأمل فقط أن شعب بيرو أن يساند لايسي كما فعل شعب مدينة كوفنتري الإنجليزية حين أيدوا السيدة جوديفا ( الليدي جوديفا Lady Godiva )*. الفخر والوطنية أمور هامة ، وإذا لم نستطع التعبير عنها والإعراب عنها في صور مثيرة ، فما نوع العالم الذي نعيش فيه ؟
يا لايسي سواريز Leysi Suarez ؟ نحن نؤيدك وندعمك تماما . ويا أيتها السيدة جوديفا ؟ ارقدي بأمان واطمئني إلى أن الأسطورة الخاصة بك لا تزال على قيد الحياة .
الهامش :
(*) الليدى جوديفا : إنها الليدي الإنجليزية جوديفا (1040–1080) - ومعنى اسمها هبة الله - التي احتجت على قيام زوجها ليوفريك حاكم مرسيا بفرض الضرائب على المستضعفين وقررت أن تجوب الطرقات عارية على ظهر حصانها في مدينة كوفنتري ، وتناضل من أجل حقوق شعبها. ومن اللوحات الشهيرة التي صورتها لوحة رسمها جون كولير عام 1897 .. وتمثال لها عارية على صهوة الجواد أيضا للنحات جون توماس والمحفوظ فى متحف ميدستون فى كنت فى إنجلترا .